آراء حول رد عثمان بايدمير على نائبة رئيس البرلمان الـتركـي
Yekiti Media
تفاعل الناشطون الكُــرد على مواقع التواصل الاجتماعي مــع أجوبة السياسي الكُــردي عثمان بايدمير في معرض رده على نائبة رئيس البرلمان التركي عيشانور باخجاقابالي والتي قال خلالها: كُردستان هنــا .. إنها تسكن هنا.. وهو واضعاً يده على قلبه… يكيتي ميديا رصـدت مجموعة مــن التدوينات على موقع فيسبوك للسياسيين والناشطين الكُــرد حول موقف بايدمير.
سكرتير حـزب الوحدة الكردستاني كاميران حاج عبدو…
سماها باسمها “كردستان”، لم يقل عنها جنوب تركيا… حبذا لو نتعلم منه. ما أعظمك، سيد بايدامير!
السياسي شيروان إبراهيم…
أعتقد جواب عثمان بايدمير لرئيسة البرلمان التركي التي عمدت أن تورط السيد النائب الكوردي عثمان بايدمير.
بأن يحدد موقع وخريطة كوردستان التي تعرفه مسبقاً كي يعاقب قانونياً جاوبها بشكل قانوني وتهرب من تثبيت موقع كوردستان على الخريطة حتى ولو شفهياً وهذا مخالف للقانون والتعهد والحلفان أثناء أداء القسم، لذالك قال هنا في قلبي لأن القانون في تركيا وأوربا لا يعاقب المشاعر ولا المعتقدات لكن تعاقب البت والتحديد… لذا هو جواب، قانوني، وسياسي، وذكي.
السياسي علاء الدين حمام أحمد…
لكل فرد وجهة نظر أنا أرى بأن اوصمان بايدمر خلق في الزمن الخطأ وترعرع في المكان الخطأ أنه الشمعة التي تحترق لتنير الطريق للغير وللأسف أغلبية من تحترق من أجلهم مصابون بمرض (عشى الليل)لا يأبهون بفعلك كما تجاهلوا رفيقك المحبوب صلاح دمرتاش لك تحية والحرية له ولكل المعتقلين.
الكاتب والشاعر الكُــردي جان دوست ….
تسأل هذه التركية، رئيسة جلسة مجلس الشعب التركي،هذا الفحل الكردي عثمان بايدمير: أين هي كردستان يا سيد بايدمير؟
يتقدم بايدمير مثل أسد، يضرب يده على صدره مشيراً إلى قلبه ويقول: هنا كردستان يا سيدي الرئيس. كردستان تقع هنا.
الكاتب والإعلامي وليد حاج عبد القادر …
عثمان بايدمير أنت في القلب وكردستان في قلبك وهذا يعني أننا في قلبك كما أنت في قلوبنا … كم فخورون نحن بأمثالك.
الكاتب عنايت ديكو ….
طائر الفينيق… عثمان بايديمير .! حفيد العظماء … حفيد شيخ سعيدى پـيران … وسيد رزا .!
“””””””””””””””””””””””””””””””””
هنا وتحت قبة البرلمان … طورانية تسأل ” بايديمير ” والجلسة ومَنْ حولها في البرلمان التركي وتقول مستغربة : يا سيّدي … قولوا لي … فَهمـوني : أين هي … أين تقع هذه … كـوردســتان …؟؟؟
فيَردُّ عليها كبير الأمة … عثمان بايديمير … فـ كــورستان يا سيدتي … تَقعُ هنا … وهي مرسومة على هذه الجدارية .
كوردستان … تقع بين أضلاعي … وفي أحشائي .! إنها تَسْكُنُ أفئدتي … ودواخلي … وبين تلال وجبال وزوزانات قلبي الهادر .!
نعم إنها هنا … وهي المسؤولة عن توزيع وانتاج الخلايا في كل جغرافيات جسدي .!
………………………………………… نِمْ يا أبتي … يا سعيدى پيران في عوالمك الإلٰهية والفردوسية، صَدَقَ مَنْ قال : هذا الشـــبل … من ذاك الأســـــد .! : و يُقالُ أيضاً … يللي خلَّفَ …. ما مات .!
