أخبار - سورياشريط آخر الأخبار
الاتحاد الديمقراطي يعلن عــن تشكيل ثلاثة أقاليم
صـادق المجلس التأسيسي للفدرالية الديمقراطي لشمال سوريا على قانون الانتخابات الفدرالية كما وصادق على قانون التقسيمات الإدارية لشمال سوريا لتكون ثلاثة أقاليم في اجتماع عقد بمدينة الرميلان بكردستان سوريا يوم الجمعة .
الأقاليم الثلاثة بحسب وسائل إعلامية تابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي هي 1- إقليم الجزيرة والذي يضم مقاطعتين هما مقاطعة قامشلو ومقاطعة الحسكة 2- إقليم الفرات ويضم مقاطعتين هما مقاطعة كوباني وتل أبيض3- إقليم عفرين ويضم مقاطعتي الشهباء وعفرين.
المجلس التأسيسي للفدرالية الديمقراطي لشمال سوريا منبثق عــن دعوة لحزب الاتحاد الديمقراطي وحركة المجتمع الديمقراطي مــع مجموعة من الأحزاب الموالية لهما.
بالصــدد تحدّث عضــو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي طــاهر حصــاف لــYekiti Media قائلاً: مصادقة ما يسمى المجلس التأسيسي للفيدرالية الديمقراطي لشمال سوريا. وبتأكيدها على تطبيق النظام الفيدرالي ومصادقتها على التقسيمات الإدارية لشمال سوريا وتكوين ثلاث أقاليم .الجزيرة -الفرات-عفرين.
وأضاف: كان الأجدى بحركة المجتمع الديمقراطي أن يعود إلى اتفاقه مع المجلس الوطني بخصوص الفيدرالية ،والتنسيق مع المجلس لإدارة ملف الفيدرالية .
وأشار: الفيدراليات تقوم على أسس دستورية واضحة، وبتفاهمات مع المكونات الموجودة في المجتمع. وكلّ هذا لم يُراعَ في المجلس التأسيسي. كيف يبنون ما يسمى بالفدرالية ولا زال النظام بجميع مسمياته موجود في الأقاليم المزمع إقامتها؟ على سبيل المثال ألا يوجد النظام في قامشلي والحسكة بقوته العسكرية والاقتصادية.؟ وكيف تبنون الفيدراليات على ضوء وجود إدارتين ؟وهل يمكن تفعيل هل الفيدراليات بوجود ازدواجية في إدارة المنطقة؟.
بدوره قال عضو اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردستاني-سوريا محمد سعيد الوادي لموقعنا: ما اقرّ في ما يسمى المجلس التأسيسي للفيدرالية في شمال سوريا هدفه الأساسي التشويش على أهداف الشعب الكردي في المطالبة بالفيدرالية القومية الخاصة بإقليم كردستان سوريا.
وأضاف: الشعب الكردي عانى الويلات والكوارث على أيدي الحكومات المتعاقبة في سوريا من اعتقال وفصل من الوظائف والجامعات والمعاهد وتعريب البلدات والقرى الكردية بالإضافة إلى مصادرة حوالي مليون دونم من أخصب الأراضي وتوزيعها على العرب الغمر من الرقة وحلب واستيطانهم على الحدود السورية والتركية لفصل الشعب الكردي من طرفي الحدود وتجريد الكرد من الجنسية كلّ ذلك جرى بحقّ الكرد فمن حق هذا الشعب إن تكون له منطقة حكم فيدرالي لتخفيف المعاناة ويحكم الشعب الكردي نفسه في إقليمه الخاص به لا أن يكون مختلط مابين العرب والكرد الذين فقدوا الثقة ببعضهم نتيجة المعاناة التي ذكرتها دون أن نسمع صوتا حرا من العرب لمؤازرة الكرد والدفاع عنه لذلك في اعتقادي أن ما تقرّ به في هذا ما يسمى بالمجلس لخلط الأوراق وتفويت الفرصة على حقوق الشعب الكردي.
الجدير بالذكر إن المجلس الـتأسيسي أقر في اجتماعه الثاني إزالة مصطلح “روج أفا” من التسمية التي أعتمدها سابقاً والتي كانت تحت أسم “المجلس التأسيسي للنظام الفيدرالي الديمقراطي لشمال سوريا-روج افا”
الأقاليم الثلاثة بحسب وسائل إعلامية تابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي هي 1- إقليم الجزيرة والذي يضم مقاطعتين هما مقاطعة قامشلو ومقاطعة الحسكة 2- إقليم الفرات ويضم مقاطعتين هما مقاطعة كوباني وتل أبيض3- إقليم عفرين ويضم مقاطعتي الشهباء وعفرين.
المجلس التأسيسي للفدرالية الديمقراطي لشمال سوريا منبثق عــن دعوة لحزب الاتحاد الديمقراطي وحركة المجتمع الديمقراطي مــع مجموعة من الأحزاب الموالية لهما.
بالصــدد تحدّث عضــو الأمانة العامة للمجلس الوطني الكردي طــاهر حصــاف لــYekiti Media قائلاً: مصادقة ما يسمى المجلس التأسيسي للفيدرالية الديمقراطي لشمال سوريا. وبتأكيدها على تطبيق النظام الفيدرالي ومصادقتها على التقسيمات الإدارية لشمال سوريا وتكوين ثلاث أقاليم .الجزيرة -الفرات-عفرين.
وأضاف: كان الأجدى بحركة المجتمع الديمقراطي أن يعود إلى اتفاقه مع المجلس الوطني بخصوص الفيدرالية ،والتنسيق مع المجلس لإدارة ملف الفيدرالية .
وأشار: الفيدراليات تقوم على أسس دستورية واضحة، وبتفاهمات مع المكونات الموجودة في المجتمع. وكلّ هذا لم يُراعَ في المجلس التأسيسي. كيف يبنون ما يسمى بالفدرالية ولا زال النظام بجميع مسمياته موجود في الأقاليم المزمع إقامتها؟ على سبيل المثال ألا يوجد النظام في قامشلي والحسكة بقوته العسكرية والاقتصادية.؟ وكيف تبنون الفيدراليات على ضوء وجود إدارتين ؟وهل يمكن تفعيل هل الفيدراليات بوجود ازدواجية في إدارة المنطقة؟.
بدوره قال عضو اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردستاني-سوريا محمد سعيد الوادي لموقعنا: ما اقرّ في ما يسمى المجلس التأسيسي للفيدرالية في شمال سوريا هدفه الأساسي التشويش على أهداف الشعب الكردي في المطالبة بالفيدرالية القومية الخاصة بإقليم كردستان سوريا.
وأضاف: الشعب الكردي عانى الويلات والكوارث على أيدي الحكومات المتعاقبة في سوريا من اعتقال وفصل من الوظائف والجامعات والمعاهد وتعريب البلدات والقرى الكردية بالإضافة إلى مصادرة حوالي مليون دونم من أخصب الأراضي وتوزيعها على العرب الغمر من الرقة وحلب واستيطانهم على الحدود السورية والتركية لفصل الشعب الكردي من طرفي الحدود وتجريد الكرد من الجنسية كلّ ذلك جرى بحقّ الكرد فمن حق هذا الشعب إن تكون له منطقة حكم فيدرالي لتخفيف المعاناة ويحكم الشعب الكردي نفسه في إقليمه الخاص به لا أن يكون مختلط مابين العرب والكرد الذين فقدوا الثقة ببعضهم نتيجة المعاناة التي ذكرتها دون أن نسمع صوتا حرا من العرب لمؤازرة الكرد والدفاع عنه لذلك في اعتقادي أن ما تقرّ به في هذا ما يسمى بالمجلس لخلط الأوراق وتفويت الفرصة على حقوق الشعب الكردي.
الجدير بالذكر إن المجلس الـتأسيسي أقر في اجتماعه الثاني إزالة مصطلح “روج أفا” من التسمية التي أعتمدها سابقاً والتي كانت تحت أسم “المجلس التأسيسي للنظام الفيدرالي الديمقراطي لشمال سوريا-روج افا”