أخبار - سورياشريط آخر الأخبار
ماكرون يعد بحلٍ مستدام في سوريا بدعم فرنسي
Yekiti Media
أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم، السبت 27 أيار، أنّ بلاده تسعى لتلعب دورًا في مستقبل سوريا، وإيجاد حلّ سياسي مستدام في سوريا.
وخلال مشاركته في مؤتمر الدول السبعة الكبار في جزيرة صقلية، قال ماكرون إنّ زعماء الدول اتفقوا على دفع الحل السياسي الدائم في سوريا.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنه يسعى إلى التواصل مع روسيا ومناقشة الوضع في سوريا مع الرئيس فلاديمير بوتين عند لقائهما في القادم في باريس.
ومن المقرر أن يصل فلاديمير بوتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بعد غد الاثنين، للقاء الرئيس الفرنسي الجديد.
وبحسب يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، فإنّ الأزمة السورية وسبل تعاون موسكو وباريس في مكافحة الإرهاب ستكون من بين القضايا الدولية ذات الأهمية على طاولة بوتين وماكرون.
وتسعى روسيا إلى الدفع بمواقفها من المحادثات السورية- السورية، ودعم محادثات “أستانة” عبر حشد دعم دولي من أجلها.
وكان ماركون عبّر قبل تسلمه الرئاسة في فرنسا عن تأييده لرحيل النظام السوري بالطرق السلمية، وقال مؤخرًا إنه مع تدخل فرنسا ضد النظام السوري، عبر مبادرة سياسية ودبلوماسية، مرجحًا أن الحل لن يكون عسكريًا.
وأضاف ماكرون، في خطاب نقلته وكالة “أسوشيتد برس”، نهاية الشهر الماضي “علينا أن نتدخل ضد من يستخدمون الأسلحة الكيماوية، وأقصد هنا بشار الأسد في سوريا. الشيء الثاني هو بناء مبادرة سياسية ودبلوماسية، فالحل لا يكون عسكريًا”.
وفي وقت تبدي فيه روسيا موقفًا أكثر لينًا فيما يخصّ بشار الأسد ومصيره، ما تزال حليفًا أساسيًا للنظام السوري
وخلال مشاركته في مؤتمر الدول السبعة الكبار في جزيرة صقلية، قال ماكرون إنّ زعماء الدول اتفقوا على دفع الحل السياسي الدائم في سوريا.
وأوضح الرئيس الفرنسي أنه يسعى إلى التواصل مع روسيا ومناقشة الوضع في سوريا مع الرئيس فلاديمير بوتين عند لقائهما في القادم في باريس.
ومن المقرر أن يصل فلاديمير بوتين إلى العاصمة الفرنسية باريس بعد غد الاثنين، للقاء الرئيس الفرنسي الجديد.
وبحسب يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، فإنّ الأزمة السورية وسبل تعاون موسكو وباريس في مكافحة الإرهاب ستكون من بين القضايا الدولية ذات الأهمية على طاولة بوتين وماكرون.
وتسعى روسيا إلى الدفع بمواقفها من المحادثات السورية- السورية، ودعم محادثات “أستانة” عبر حشد دعم دولي من أجلها.
وكان ماركون عبّر قبل تسلمه الرئاسة في فرنسا عن تأييده لرحيل النظام السوري بالطرق السلمية، وقال مؤخرًا إنه مع تدخل فرنسا ضد النظام السوري، عبر مبادرة سياسية ودبلوماسية، مرجحًا أن الحل لن يكون عسكريًا.
وأضاف ماكرون، في خطاب نقلته وكالة “أسوشيتد برس”، نهاية الشهر الماضي “علينا أن نتدخل ضد من يستخدمون الأسلحة الكيماوية، وأقصد هنا بشار الأسد في سوريا. الشيء الثاني هو بناء مبادرة سياسية ودبلوماسية، فالحل لا يكون عسكريًا”.
وفي وقت تبدي فيه روسيا موقفًا أكثر لينًا فيما يخصّ بشار الأسد ومصيره، ما تزال حليفًا أساسيًا للنظام السوري