أخبار - سورياشريط آخر الأخبار
نجم الـدين كــريم… العراق لم يعد موحدا وحان موعد استقلال كوردستان
قال محافظ كركوك نجم الدين كريم ان العراق لم يعد بلدا موحدا، مشيرا الى أن الوقت حان لاستقلال اقليم كوردستان عن العراق.
ويعتزم إقليم كوردستان تنظيم استفتاء على استقلال في 25 من أيلول سبتمبر المقبل، كخطوة أولى نحو تشكيل دولة كوردية مستقلة.
وقال كريم في لقاء صحفي لقناة “سي إن إن” الأمريكية إن “العراق لم يعد بلدا مواحدا وتتدخل عدة دول بشؤونه، وقد قررت كافة القوى السياسية الكوردية، الاستقلال عن العراق”.
وأوضح كريم ان “الشعب الكوردي لاقى الظلم والمعاناة، على يد الحكومات العراقية المتعاقبة، وهذا يؤكد أن الشعب الكوردي لم يعد بإمكانه العيش ضمن العراق”.
وقال كريم ان “الوقت حان لتقرر كركوك مصيرها وتعود الى اقليم كوردستان”.
وطبقا للمادة 140 في الدستور الذي اقر عام 2005، كان يفترض البت في مستقبل كركوك على ثلاث مراحل تبدأ بالتطبيع ثم الإحصاء على أن يتبع ذلك استفتاء محلي بشأن عائديتها إلا أن ذلك لم ينفذ بسبب الخلافات السياسية.
وفي أعقاب سقوط الموصل وانسحاب الجيش من كركوك في منتصف عام 2014، أبقت قوات البيشمركة المدينة بعيدا عن خطر تنظيم داعش الذي احتل أجزاء من المحافظة لاسيما الحويجة والمناطق المحيطة بها وهي أراض مترامية تقطنها أغلبية عربية.
وكان رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني قد أعلن في وقت سابق عن انتفاء الحاجة إلى المادة 140 المتعلقة بحسم عائدية التراضي المتنازع عليها وذلك بعد انسحاب الجيش وانتشار البيشمركة وقال إن الكورد لن يتحدثوا في هذا الموضوع مجددا.
K24
ويعتزم إقليم كوردستان تنظيم استفتاء على استقلال في 25 من أيلول سبتمبر المقبل، كخطوة أولى نحو تشكيل دولة كوردية مستقلة.
وقال كريم في لقاء صحفي لقناة “سي إن إن” الأمريكية إن “العراق لم يعد بلدا مواحدا وتتدخل عدة دول بشؤونه، وقد قررت كافة القوى السياسية الكوردية، الاستقلال عن العراق”.
وأوضح كريم ان “الشعب الكوردي لاقى الظلم والمعاناة، على يد الحكومات العراقية المتعاقبة، وهذا يؤكد أن الشعب الكوردي لم يعد بإمكانه العيش ضمن العراق”.
وقال كريم ان “الوقت حان لتقرر كركوك مصيرها وتعود الى اقليم كوردستان”.
وطبقا للمادة 140 في الدستور الذي اقر عام 2005، كان يفترض البت في مستقبل كركوك على ثلاث مراحل تبدأ بالتطبيع ثم الإحصاء على أن يتبع ذلك استفتاء محلي بشأن عائديتها إلا أن ذلك لم ينفذ بسبب الخلافات السياسية.
وفي أعقاب سقوط الموصل وانسحاب الجيش من كركوك في منتصف عام 2014، أبقت قوات البيشمركة المدينة بعيدا عن خطر تنظيم داعش الذي احتل أجزاء من المحافظة لاسيما الحويجة والمناطق المحيطة بها وهي أراض مترامية تقطنها أغلبية عربية.
وكان رئيس إقليم كوردستان مسعود بارزاني قد أعلن في وقت سابق عن انتفاء الحاجة إلى المادة 140 المتعلقة بحسم عائدية التراضي المتنازع عليها وذلك بعد انسحاب الجيش وانتشار البيشمركة وقال إن الكورد لن يتحدثوا في هذا الموضوع مجددا.
K24
