محليات - نشاطات
ندوة سياسية في مكتب حزب يكيتي الكردي في كركي لكي
يكيتي ميديا- كركي لكي
بدعوة من منظمة كركي لكي و آليان لحزب يكيتي الكردي في سوريا, اقيمت ندوة سياسية في قاعة البارزاني الخالد بمكتب حزب يكيتي الكردي في كركي لكي, ادارها الاستاذ عبد الباقي يوسف عضو اللجنة السياسية للحزب يوم الجمعة 10-4-2015.
بدأت الندوة بترحيب الأستاذ فرحان مرعي عضو اللجنة المركزية للحزب بالضيوف (الحركة السياسية – منظمات المجتمع المدني – شخصيات مستقلةو الحركات الشبابية و القنوات الفضائية والمواقع الالكترونية) والوقوف دقيقة صمت على ارواح الشهداء الكرد والثورة السورية و ترديد النشيد القومي الكردي “أي رقيب ” .
يوسف بدأ الندوة بالتحدث عن الاوضاع السياسية على الساحة الكردستانية بشكل عام, والتطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة, ليتطرق بعدها لشرح الوضع السوري والكردي بإسهاب, مركزاً على وضع كردستان سورية, والتي باتت عرضة لخطر كبير تجاوز المخاطر التي كانت المنطقة والوجود الكردي يتعرض له في عهد النظام.
عضو اللجنة السياسية انتقد بشكل واضح تفرد حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بقرار ومصير الشعب الكردي, اذ بدأت نتائج سياساته المتفردة الخاطئة تظهر, من خلال ادارته الذاتية وفرضها لقوانين جائرة مثل التجنيد الاجباري التي ادت الى افراغ المنطقة وهجرة معظم الشباب الكردي الى الخارج.
عضو اللجنة المركزية دعا PYD من خلال حديثه الى الرجوع الى جادة الصواب, وقبول الاخر كي يتم المحافظة على المنطقة في وجه قوى الارهاب وعدم تكرار تجربة كوباني حيث باتت تل تمر المدينة الثالثة بعد تل ابيض وكوباني لتكون ضحية لدمار والخراب بعد هجرة سكانها.
في نهاية الندوة فتح المجال لمداخلات واستفسارات الحضور والتي بدورها اغنت الندوة, واجاب عنها الاستاذ عبدالباقي برحابة صدر.
عضو اللجنة السياسية انتقد بشكل واضح تفرد حزب الاتحاد الديمقراطي PYD بقرار ومصير الشعب الكردي, اذ بدأت نتائج سياساته المتفردة الخاطئة تظهر, من خلال ادارته الذاتية وفرضها لقوانين جائرة مثل التجنيد الاجباري التي ادت الى افراغ المنطقة وهجرة معظم الشباب الكردي الى الخارج.
عضو اللجنة المركزية دعا PYD من خلال حديثه الى الرجوع الى جادة الصواب, وقبول الاخر كي يتم المحافظة على المنطقة في وجه قوى الارهاب وعدم تكرار تجربة كوباني حيث باتت تل تمر المدينة الثالثة بعد تل ابيض وكوباني لتكون ضحية لدمار والخراب بعد هجرة سكانها.
في نهاية الندوة فتح المجال لمداخلات واستفسارات الحضور والتي بدورها اغنت الندوة, واجاب عنها الاستاذ عبدالباقي برحابة صدر.