مناشدة باسم عوائل الضباط الكُرد الثمانية
مناشدة من عائلة العميد الركن محمد العلي المختطف بإسم عوائل الضباط الكُرد الثمانية لسيادة الرئيس مسعود البارزاني وحكومة الاقليم ..
هؤلاء الضباط الشرفاء المنشقين عن جيش الاسد اختطفتهم ميليشيات الـ #PYD
#وحرية الضباط ترعبهم وترعب كل من يتعارض مشروعه معهم إن كان عسكرياً او غيره …
مرّ اكثر من ثمانية اعوام على اختفاء ثمانية ضباط اكراد سوريين بعد اعلان انشقاقهم عن جيش الاسد المجرم وتشكيلهم المجلس العسكري الكُردي الاعلى في سوريا بالتعاون مع قوى الثورة وهم
((العميد الركن محمد خليل العلي – العقيد محمد هيثم إبراهيم -العقيد حسن أوسو – العقيد محمد كلي خيري – المقدم شوقي عثمان – الرائد بهزاد نعسو – النقيب حسين بكر – الملازم أول عدنان برازي))
وحسب افادة شهود عيان تم اقتيادهم الى سجن ديريك #غوانتنامو_الكُرد ثم تم نقلهم الى جهة مجهولة. كان اختفاء هؤلاء الضباط في منطقة واقعة تحت سيطرة ميلشيا PYD اثناء توجههم الى الاقليم التي قامت بعدم الكشف عن مصيرهم واخفاؤهم قسرياً .. جريمة اختطاف هؤلاء الضباط واختفائهم بهذا الشكل القسري يعتبر#جريمة من الجرائم المرتكبة ضد الانسانية المعاقب عليها بموجب القانون الدولي.
يحق لنا ان #نرفع صوتنا عالياً لاجلهم ونحمل المسؤولية المنظمات الانسانية والحقوقية عن سلامتهم ونطالب بالتدخل للكشف عن مصير هؤلاء الضباط الكُرد الاحرار الشرفاء والافراج الفوري عنهم لانقاذ ما تبقى في سجون الظلام
#الحرية_للمعتقلين_الكورد_في_سجون_PYD
#الحرية_للضباط-الثمانية
نناشد الرئيس مسعود البرزاني اولا
وجميع الاحزاب الكُردية والوطنية والسياسين المستقلين والنشطاء ثانياً وعدم التنصل من المسؤولية تجاههم وتجاه عوائلهم والضغط على الـpyd للافراج عنهم وبيان مصيرهم ومحاسبة جميع الضالعين في هذه الجريمة
هذا واجب وطني عليكم جميعا تجاههم
عاشت سوريا حرة ابية لجميع مكوناتها وطوائفها عاش نهج البرزاني الخالد